الدبلوماسية التونسية بدات تاخذ في اجرائات ضد عائلات الرئيس السابق و مرتو.
من الاجرات هذي:
إلغاء جوازات السفر الدبلوماسية الخاصة بالرئيس السابق وزوجته وبعدد من افراد عائلتيهما وبعدد من المسؤولين السابقين، العدد ما يناهز 48 جواز. الاجراء هذا المبتغى منو من شيرة إلغاء المناعة الدبلوماسية و من شيرة أخرى عدم تمتع هل أفراد هذم من السفر، نظن إلي مجملهم ماعندهمش جواز سفر واحد اخر.
إعلام كافة المراكز الدبلوماسية التونسية بالخارج بتاريخ 22 جانفي 2011 بفتح بحث تحقيقي ضد الرئيس السابق للجمهورية التونسية وزوجته وأفراد عائلتيهما ودعوة هذه المراكز إلى التدخل لدى السلطات المؤهلة ببلدان الاعتماد قصد اتخاذ الإجراءات التحفظية المستوجبة بخصوص مختلف الأملاك. الاجراء هذا مهم جداً. بحيث يتلهي بضبط هل أملاك، بالطبع بالنسبة للبلدان المتعاونة، و الحد من الافراط في أموال الشعب. لكن مايغرناش الوضع، هذه التحقيقات تاخذ وقت طويل. على ذكر مثال: الرئيس السابق للكونغو، موبوتو، تم تجميد كافة أرصدته البنكية في سويسرا، لكن أخيراً بعد سنوات، تتمتع العايلة متاعو بأموال الشعب.
تمت انطلاقا من يوم 22 جانفي 2011 وإلى حد تاريخ اليوم إحالة 16 إنابة عدلية إلى البلدان الشقيقة والصديقة. هذا الاجراء باهي ياسر، لأنه يقوم بمتابعة شخصية في البلد إلي فيهم الهاربين.
بتاريخ 29 جانفي 2011 إنهاء مهام عدد من السفراء والقناصل العامين للجمهورية التونسية بالخارج. البعض منهم إستقال مثل السفير باليابان، نجل فرحات حشاد. الخطر الوحيد هنا، يتمثل في الأشخاص إلي سيتم تعينهم في هل مناصب، يلزم يكون بطريقة سريعة حفاظاً على المصالح الاقتصادية و السياسية بهاته البلدان.
مقهى السياسة 